د. آفاق الحاج تكتب عن الدكتور الشميري.. حيث جمال السرد وقوة الإلقاء
الضاد حرف لا يوجد في أي لغة سوي اللغة العربية الفصحي؛لذلك أطلق عليها لغة الضاد وأطلق علي الأمة العربية أمة الضاد، هذه الفصحي العربية هي أقدم لغة علي وجه الأرض اليوم؛ لأنها ولدت في جنوب الجزيرة العربية وعرف بها يعرب بن يشجب بن قحطان الذي قلما يشكك مؤرخ في أنه نبي الله هود (عليه السلام) رسول الله
الكاتبة اللبنانية دلال البزري تكتب : حسرة المثقف على انحساره
ألاحظ في الآونة الأخيرة، أن ثمة اهتماما غير عادي بالقراءة، من بعض الدول العربية، ومحاولات جادة لجعلها فعلا ممنهجا، ونشيطا وغرسها في حياة الناس، تماما مثلما كانت في الماضي.
د. عبد الكريم بكار يكتب: الموضوعية
د. مرزوق بشير بن مرزوق يكتب: فرض القناعات
ثمة في الواقع العربي الراهن وفي الحقل الثقافي الفكري على وجه الخصوص ما يملي الحاجة والضرورة إلى تناول أداء النخبة المثقفة العربية ودورها في تطوير الواقع العربي
نستطيع أن نفهم وجود أخطاء بطبائع البشر أيا ما كانوا وأينما كانوا.. لكن من المستحيل استيعاب فكرة تعميم ظاهرة التوحش والغلظة ووقفها على شعوب الأمة العربية
في إحدى الأمسيات الثقافية سألني شاب خجول عن الفرق بين العبقري والمبدع؟ فاجأني السؤال ولكنني قلت: "من حق كل انسان أن يقول اخترعت كذا أو أبدعت كذا ولكن ليس من حقه أن يصف نفسه كعبقري كون العبقرية منزلة يمنحها الناس ويجب أن يُترك حكمها للتاريخ وإبداعات الفرد ذاته".
لا أحد يستطيع أن يحدد بالضبط بدء ولع العقل العربي باستخدام صيغة التفضيل، فكتب الأدب تروي الكثير عن أهجى بيت، وأمدح بيت، وأغزل بيت، وأفخر بيت قالته العرب!! هذا التفكير "الأُحادي" – بضم الهمزة أو بمدها (الآحادي) -، كانت له انعكاسات خطيرة على العقل العربي
كم هي بلادي اليمن الحبيب جميلة، وفيها من الشموخ والعزيمة والإمكانيات ما لا أستطيع وصفه ولا تعداده، لكن الشروخ في جدار الوطن، الحبيب كثيرة وعديدة.